تصوير: أميمة الدرمومي
تلبيس: مروى السراجي
الشخصية المصورة: جوليانا يزبك
الإخراج الإبداعي: مروى السراجي و خالد عبد الهادي و أميمة درمومي
توثيق العمل خلف الكواليس بعدسة: كامي لياج
باريس – فرنسا
أين ننتمي في هذا العالم؟ كيف نروي قصتنا أو نستخدم صوتنا؟
كيف تقوم المغنية جوليانا يزبك بذلك كامرأة، كامرأة شابة ، كامرأة عربية مغتربة؟ كيف تقوم بذلك وهي من أطفال الهجرة؟ استمعنا إلى كلمات اغنيتها “ألهات” مراراً وتكراراً احتفالاً بالمرأة القوية. هي ليست بحاجة لأي منقذ.
من خلال هذا التصوير قمنا ببحث في موضوع الهجرة، وما يخطر للبال عندما تلتقي العوالم المتنافرة. ما هو المنسي؟ ما الذي تم التضحية به؟
لا هون ولا هناك. نجد أنفسنا في عالمنا الخاص ، والبحث للعثور على نتائج جهودنا. نحن نعيد توطين ما ينتمي إلينا برموزنا الخاصة. نحن نفرض أنفسنا، لكننا نحاول أيضًا أن نفهم. أن نجد أوجه الشبه وجعلها ركيزتنا.
في هذا التصوير نؤكد على مكانة ووجود المرأة في المساحات العامة، ونرفض كل من المستشرقين والأبويين الذين قتلوا شهرزاد.
ضائعين في هوياتنا المعقدة، عبرنا عن غضبنا و خوفنا. تركنا أنفسنا أحرارًا و تكافلنا مع المكان. واجهنا أنفسنا.
هذا المقال المصور عبارة عن رحلة تروي قصة البحث عن الهوية المتشعبة و الموجودة في كل ركن من أركان باريس. الهوية الجنسية و الهجرة و العرق والطبقة … والعديد العديد من الأسئلة، العديد من الافتراضات و لكن الإجابات ضئيلة. أطفال الهجرة، من نحن حقا؟
القصة (١): مكان مؤلوف للغاية
القصة (٢): ما يفعله الصمت احيانا
القصة (٣): تقمص المكان
ضائعين في هوياتنا المعقدة ، عبرنا عن غضبنا و خوفنا. تركنا أنفسنا أحرارًا و تكافلنا مع المكان. واجهنا أنفسنا. احتفلنا بالمرأة القوية. هي ليست بحاجة لأي منقذ.
القصة (٤): الوجه العاري للمرأة
القصة (٥): الحرية تَرَف
القصة (٦): طريق العودة طويل
القصة (٧): أطفال الهجرة