على غلاف هذا العدد سندردش مع المغني الفلسطيني فرج سليمان حول موسيقاه وفلسطينيته وذكريات طفولته والعلاقة بينهم، حيث أجرت نزيهة سعيد حوارا مفصلا معه حول علاقته بالصوت والموسيقى والجسد.

سلمى الديب كتبت عن هيمنة الرجال والقيم الذكورية على مجال صناعة الغناء متخذة من روبي مثالا، مفككة ثنائية الصوت والجسد الذكورية التي تقمع المغنيات في جميع الحالات بين الاتهام بأنهن يعتمدن على جسدهن أكثر من موهبتهن الصوتية من جهة وبين محاولة تحويلهن لرموز اغراء حتى يمتعن الرجل المتفرج عليهن خصوصا في عصر الفيديو كليب. (قريبا)

موسى الشديدي أجرى خمس مقابلات مع خمس أفراد من مجتمع الميم المشاركين/ات في الثورة العراقية، يتحدث عبر هذه المقابلات عن الثورة بعدسة كويرية نسوية حول اتهامات السلطة في العراق للثوار “بالمثلية والدعارة” كمحاولة في “تشويه سمعة الثورة” وحول تحقيق التنوع الجنسي في ساحتها وكيف أكسب هذا الثورة قوة في وجه السلطة الذكورية الطائفية. (قريبا)

شخصية الغلاف: فرج سليمان
تصوير: زارا النبر
الإخراج الإبداعي: خالد عبد الهادي
تصميم الغلاف: محمد مو مصطفى

أحمد عسيلي كتب مراجعة لكتاب سيرة فيفيك تيجوجا تحت عنوان (الآن أصبحتم تعرفون، أن تترعرع كمثلي في الهند) الذي يتحدث فيه عن تجربته مع التنمر والإفصاح عن ميوله الجنسية المثلية وعن علاقاته الجنسية ووجهات نظره حول مختلف الأمور في المجتمع الهندي.

شوشة أجرت مقابلة مع شاب متعايش مع الإيدز من العراق مستكملة سلسلة مقابلاتها، يتحدث لنا فيها عن حياته قبل اكتشافه إصابته، وكيف تغيرت حياته، ومن وقف إلى جانبه، والصعوبات التي يواجهها خصوصا في الحصول على الأدوية، ومع الأطباء الذين يحاولون استغلاله ماديا بسبب وجود الفيروس في دمه، منتهكين أخلاقيات مهنة الطب. (قريبا)

ريم محمود كتبت عن معاناة النساء اللاتي يتعرضن للعنف وربما القتل بسبب رفض رجل ما أو بسبب رغبتهن بالخروج من علاقة غرامية مع رجل ما، وتبحث في السبب وراء تسامح المجتمع مع هذا النوع من العنف، وعن المنتجات الترفيهية كالأغاني والأفلام التي ترسخ هذا النوع من العنف وتبرره، ومدى تأثيره على الناس.

العدد و هيكل العدد من تنسيق و اجراء محرري منصة ماي كالي